كنت اظن هالدمعه اللي وسط عيني
وانت رايح جت معايه تودعك
لين طاحت مني كنها ما تبيني
من غلاتك ودها ترحل معك
حتى روحي واقفه بينك وبيني
لاهي عندي ولاهي تقدر تتبعك
خذتني كلي انا وش باقي فيني
خايف اوقف والقلب يتبعك
روح وسافر بس طلبتك يا ظنيني
عالاقل لو ما اشوفك اسمعك
روح وسافر بس توعدني تجيني
وانت سالم للي ينطر مرجعك
اما عني لي رب يعيني
الله يعلم كيف حال مودعك
صرت احسد من كثر شوقي وحنيني
حتى هذا الخاتم اللي باصبعك